ترافع الشباب عن قضاياهم : أي دور للأعمال الإبداعية؟
هل يمكن أن ندافع عن قضايانا بالفن والإبداع؟ هل يمكن للسينما أن تسمع أصوات الشباب؟ أم أن الشعر أكثر إسماعا؟ وإلى أي مدى قد يلعب أبو الفنون المسرح دورا في الترافع؟
أسئلة وأخرى أجيب عنها في اللقاء المفتوح الذي نظمته جمعية تعاون الثقافية في إطار مشروعها ''سمع صوتك''.
المشروع الذي ينجز بتمويل من الاتحاد الأوروبي، وفي إطار برنامج مشاركة مواطنة، تحت إشراف مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع، وبشراكة مع وزارة الدولة المكلفة بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني والمجلس الوطني لحقوق الإنسان.
وبتعاون أيضا مع مركز سبارطيل لخدمة القانون وحسن الأداء القضائي.
اللقاء الذي يعد النشاط الرابع في المشروع، كان حول :
الأعمال الإبداعية للشباب : أي دور في إسماع أصواتهم؟
وقد انطلق اللقاء الذي تولت تسييره أة/ مريم الزهار بكلمة افتتاحية للكاتب العام للجمعية أ/ بدر اعليلوش، وعرض تمهيدي حول علاقة المشروع بالأعمال الإبداعية ألقاه أ/ عبد المنعم الزهار رئيس الجمعية.
وقد عرف اللقاء تفاعلا ينم عن اهتمام المشاركين/ات بالموضوع؛ والذي ستعمل الجمعية على تعميم مخرجاته عبر صفحاتها.
اللقاء الذي شارك فيه متدخلون عدة؛ شباب مبدع بين كيف أن الاعمال الفنية والابداعية تسهم في إسماع أصوات الشباب:
(ضيف اللقاء)
- السينما مع الاستاذ إخلاص الشتواني ممثل جمعية قمرة.
(شباب المشروع)
- الشعر مع الاستاذين عكاشة عبكار والطاهر اطراهوش.
- المسرح مع الاستاذ ياسين أولاد العربي
وقد تم اللقاء يوم السبت 26 دجنبر 2020، بين الساعة العاشرة والنصف والواحدة زوالا، عبر تطبيق غوغل ميت.
#الإبداع
#الترافع
#الديمقراطية_التشاركية
#العرائض
#الملتمس_التشريعي
#المذكرة
#الرأي_الاستشاري
#MOUCHARAKA_MOUAWATINA
تعليقات
إرسال تعليق